الاتحاد الأوروبي ودول الخليج بعد الربيع العربي: شركاء إستراتيجيون؟

استضاف مركز بروكنجز الدوحة بالمشاركة مع مركز أبحاث FRIDE ورشة عمل على شكل حلقة مستديرة في 6 سبتمبر تحت رعاية إعادة الترتيب العالمي التابع للاتحاد الأوروبي: مشروع التطور من خلال الشبكات الأوروبية (GR: EEN). وقد استمر الحدث لثلاث جلسات، والتي تناولت الإصلاح والسياسة الخارجية في العالم العربي وعناصر الشراكة الإستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي ودول الخليج. وقد تم عقد هذا الحدث الخاص وفقًا لقاعدة تشاتام هاوس، ولهذا تمت إزالة أسماء المشاركين من البرنامج أدناه. وفيما يلي الوصف التفصيلي الكامل الخاص بالحدث.

البرنامج

09:30 ملاحظات افتتاحية

09:45 الجلسة الأولى: التحديات الجيوسياسية بعد “الربيع العربي”

• كيف أدت الانتفاضات الديمقراطية في العام 2011 والتغييرات في الحكومات بعد ذلك إلى تحول في ميزان القوى في المنطقة؟ ما تأثير “الربيع العربي” على التحديات الجيوسياسية الحالية؟ ما التحديات والفرص الجديدة التي نتجت عن ذلك؟

11:15 استراحة لتناول القهوة

11:30 الجلسة الثانية: الإصلاح السياسي والمحركات الداخلية للسياسة الخارجية

• ما حالة “الإصلاح السياسي” في دول مجلس التعاون الخليجي (GCC)؟ ما الذي يربط بين المواقف المحلية في هذه الدول وسياستها الخارجية، بعد أن أصبحت السياسة الخارجية الآن بمعزل بشكل أقل عن الرأي العام؟

13:00 الغداء

14:30 الجلسة الثالثة: الاتحاد الأوروبي ودول الخليج: عناصر الشراكات الإستراتيجية

• نظرًا لأن مركز القوة في المنطقة في طريقه الآن إلى الخليج، أكد البرلمان الأوروبي على ضرورة قيام الاتحاد الأوروبي بتوسيع علاقاته وتعميقها مع دول مجلس التعاون الخليجي. وما العناصر ذات الاهتمام المشترك مثل الشراكة الإستراتيجية التي يمكن الاعتماد عليها في ذلك؟ وكيف يمكن أن يؤدي تعميق العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ودول الخليج إلى المساعدة على تعزيز الأمن والرخاء والديمقراطية والحكم في المنطقة؟

16:00 ملاحظات ختامية

16:30 نهاية المائدة المستديرة